الدّائرة المغلقة0000000000
+2
the eMo
ronaldo99
6 مشترك
kaz brothers :: مواضيع kaz :: دردشة kaz
صفحة 1 من اصل 1
الدّائرة المغلقة0000000000
الدّائرة المغلقة
فتحَ عينيه فجأة ومنذُ الوهلة الأولى أدركَ أنه الصّباح فقد دخلت أشعة الشّمس الذّهبية عبر النّافذة وأضاءت أركان الغرفة. شعرَ بالعرق الغزير يكسو وجهه يبدو أنّ تقلصات المثانة قد عاودته أثناء الليل وبحركةٍ آلية ضغط على الجرس الخاص باستدعاء التّمريض وظلَّ ينتظر، على مايبدو أنه أول المستيقظين من بين زملائه الثّلاثة فى الغرفة فلم يسمع أيَّ صوت ولم يرَ أحداً. حدّقَ فى سقف الغرفة فرأى صرصاراً يسير على السّقف باتّجاه الخزنة الخاصة به فلم يُثِرْ ذلك فى نفسه شيئاً فقد اعتاد على مثل هذا المشهد منذ سنوات.
بدأ يفكر كيف سيكون يومه هل هناك استثناء أم كالمعتاد؛ ألم وملل ووحدة؟. ماذا سيفعل هل يجلس على الكرسي المتحرك أم يبقى على السّرير؟. ظلّ حائراً فى أمره إلى أنْ تذكّرَ فجأة تلك الفتاة التى دائماً تبتسم له أثناء دخولها أو خروجها عندما يكون في صالة الاستقبال الرّئيسية، فتفعل تلك البسمة فيه فعلَ السّحر وتجعله يمتلأ بالحيوية والسّعادة.
قطعَ تفكيرَه دخولُ أحدِ الممرضين إلى الغرفة، فطلب منه تجهيزه للجلوس على الكرسي المتحرك وبعد هرج طويل أيقظ النّائمين في الغرفة وحتى الموتى في قبورهم وافق الممرض أخيراً، بعد أن جلس على الكرسي وتناول الإفطار خرج أمام الغرفة، نظرَ إلى ساعة يده كانت تشير إلى العاشرة إلا خمس دقائق، طلب كوبَ شاي فقالوا له الشّاي قد نفذ منذ الصّباح الباكر، ظلَّ يبحث فوجد أنّ إحدى العاملات في النّظافة قد جلبت معها (ترمس شاي) من المنزل فحصل على القليل منه، وعندما احتسى أولَّ جرعةٍ ترك البقية الباقية وشعر بالغضب فقد وجده بارداً ومراً وأخضرَ، وهو يكره الشّاي الأخضر وخصوصاً في الصّباح. في تلك اللحظة شعر برغبةٍ ملحة في إشعال سيجارة ولكنه عدَل عن الفكرة، ففي الفترة الأخيرة أصبحت السّجائر تصيبه بألمٍ شديد وضيقٍ في التّنفس بعد سنواتٍ طويلة قضاها في تدخين علب الرّياضي.
انطلق إلى صالة الاستقبال وماهى إلا لحظات حتى خرج أمام باب الصّالة ليستمتع بأشعة شمس آخر الصّيف، بقى فى مكانه حوالى ساعة ونصف يراقب السّيارات الآتية إلى المركز فرأى الفتاة المنشودة تهبط من إحدى السّيارات وتسير نحو الباب الذى يقبع أمامه فابتهجت أساريره وظلّ يحدق بها وهى تقترب رويداً رويداً يداعب الهواء شعرها الأسود الطّويل اللامع تسبقها رائحة عطرها الأخاذ الذي ملأ أنفه الكبير وصدرها المكبّل بالقيود وبالحياة، عندما واجهته ابتسمت له وألقت عليه التّحية وواصلت طريقها إلى داخل الصّالة فشعر بالدّماء السّاخنة تجري في أطرافه الباردة وكان شعوره بالسّعادة عارماً حتى اعتقدَ أنه أكثر الناس حظاً على سطح هذه الأرض وكاد أن يصيبه الغرور وتبعها بنظره فرآها تدخل إلى القسم المخصص لإيواء النّساء فسأل عن ذلك فقالو له إنها تأتى لصديقتها التي أُصيبت بالإعاقة مؤخراً بسبب السّقوط من مكان مرتفع.
مرت فترة كان خلالها يترقب الفرصة للحديث معها والتّقرب منها حتى رآها ذات يوم تحمل كتاباً بالتّحديد رواية فوجد الفرصة الملائمة، كان يعرف أنه سوف يأسرها بحديثه عن الأدب والشّعر فهو مثقفٌ وشاعرٌ تقريباً. وحدث ماتوقع، اقترب منها وسألها عن الرّواية وقلّبَ صفحاتها بين يديه وطلب منها إعارتها له فوافقت على ذلك ودار بينهم حديثٌ عن الإبداع ليس بالقصير ونزع منها وعداً باللّقاء مرة أخرى ليعيد لها الكتاب ويعطيها كتاباً آخرَ من عنده.
وبعد حوالي أسبوع تمّ اللقاء مرة أخرى وتلته لقاءات عديدة وشيئاً فشيئاً تواطدت الصّداقة بينهما. في البداية كان سعيداً بذلك ولكن بعد أنّ مرّ عامٌ ونصف ولم يحدث أي تطورٌ بينهما لم يعد هذا الوضع يرضي غروره، أصبح يفكرُ طويلاً، ضاقت الدّنيا الواسعة فى عينيه وظلّ يسألُ نفسَه دائماً ماذا سيفعل؟ هل يبوح لها بمشاعره؟ فلم يعد يطيق الحياة بدونها هو الذي أحبها من النّظرة الأولى والبسمة الأولى ويوماً بعد يوم زاد هياماً بها أكثر فأكثر. لو باح لها بما فى قلبه سيكون ذلك نهاية الصّداقة ونهاية كل شيء فهي لن تحبه. قال في نفسه، ذلك أفضل "فالصّداقة قد تتحول إلى حب ولكن الحبَّ لن يصبح أبداً صداقة!". بعد أن أتمّ هذه الجملة أدخل يده في جيب القميص العلوي وبصعوبةٍ شديدة أخرج هاتفه الجوّال واتّصل بها في الحال وبعد عدة ثوانٍ ردّت عليه، وبعد التّحية والسّلام سألها متى سيراها فقد مضى على آخر مرة حوالي ثمانية أيام فقالت له أنها سوف تأتي في اليوم القادم على تمام السّاعة الرابعة مساءً.
لم ينم تلك الليلة، أصابه الأرق، وعند السّاعة السّابعة صباحاً كان على الكرسي المتحرك، ظلّ يدور هنا وهناك دون هدف محدد. وعند الثّالثة ظهراً كان مستعداً على أكملِ وجه، لقد حلّقَ شعر رأسه ووجهه وارتدى أفضلَ ماعنده. كان ينتظرها في الصّالون المخصَّصِ للزّيارة، أتت في الوقت المحدد وبعد أن تحدّثا في عدة أمور، باختصار باح لها بما في قلبه بهدوء، استمعت له دون مقاطعة وبعد أن أكمل ما لديه قالت له أنها معجبة به وتقدره وتحترمه وأنه يملك كل ما تريده المرأة في الرّجل ولكنها مرتبطة بشخصٍ غيره منذ فترة طويلة وسوف يتزوجا قريباً وإنها آسفة جداً على ذلك!. فطلب منها التّوقف عن الحديث وقال لها أنه واثقٌ بأنها تكذب وإنها ليست مرغمة على الكذب والمجاملات، فهي حرة تختار من تشاء!. توقف عن الكلام وأطرقت هى رأسها في الأرض ولم تجب. مرّت اللحظات بطيئةً ثقيلة، وقفت فجأةً أمامه وقالت له أنه يجب عليها الذهاب فقد طلبت منها والدتها عدم التّأخر في العودة. لم يجب واكتفى بهزِّ رأسه، فانسلّت إلى الخارج دون وداع ودون أن تلتفت وراءها!.
ظلّ واجماً في مكانه يجول بعينيه في كل شىءٍ حوله، فرأى مجموعة من أصدقائه النّزلاء (المعاقين)، دفع كرسيه بصعوبة إليهم سمعهم يتحدثون عن كرة القدم فلم يهتم وسأل أقرب واحد إليه ذا كان معه علبة رياضى فأعطاه سيجارة وأشعلها له، رغم أنه سحب أنفاسه ببطء فقد شعر بالتّبغ يطعن صدره كالخنجر، لقد مرّ وقتٌ طويل على آخر مرةٍ دخّن فيها، بدأ رأسه يدور من أثر التّبغ وعاوده ألم المثانة فذهب مباشرةً إلى الغرفة ونادى الممرضين بأعلى صوته، وبكل الغضب الذي فيه طلب منهم إعطاءه الحبوب المسكنة الخاصة بالمثانة ونقله إلى السّرير ليواصل حقبة أخرى ينساه فيه الزمن من الألم والملل والوحدة وعلب الرّياضي!!!.
.تمّت بحمدِ الله.
فتحَ عينيه فجأة ومنذُ الوهلة الأولى أدركَ أنه الصّباح فقد دخلت أشعة الشّمس الذّهبية عبر النّافذة وأضاءت أركان الغرفة. شعرَ بالعرق الغزير يكسو وجهه يبدو أنّ تقلصات المثانة قد عاودته أثناء الليل وبحركةٍ آلية ضغط على الجرس الخاص باستدعاء التّمريض وظلَّ ينتظر، على مايبدو أنه أول المستيقظين من بين زملائه الثّلاثة فى الغرفة فلم يسمع أيَّ صوت ولم يرَ أحداً. حدّقَ فى سقف الغرفة فرأى صرصاراً يسير على السّقف باتّجاه الخزنة الخاصة به فلم يُثِرْ ذلك فى نفسه شيئاً فقد اعتاد على مثل هذا المشهد منذ سنوات.
بدأ يفكر كيف سيكون يومه هل هناك استثناء أم كالمعتاد؛ ألم وملل ووحدة؟. ماذا سيفعل هل يجلس على الكرسي المتحرك أم يبقى على السّرير؟. ظلّ حائراً فى أمره إلى أنْ تذكّرَ فجأة تلك الفتاة التى دائماً تبتسم له أثناء دخولها أو خروجها عندما يكون في صالة الاستقبال الرّئيسية، فتفعل تلك البسمة فيه فعلَ السّحر وتجعله يمتلأ بالحيوية والسّعادة.
قطعَ تفكيرَه دخولُ أحدِ الممرضين إلى الغرفة، فطلب منه تجهيزه للجلوس على الكرسي المتحرك وبعد هرج طويل أيقظ النّائمين في الغرفة وحتى الموتى في قبورهم وافق الممرض أخيراً، بعد أن جلس على الكرسي وتناول الإفطار خرج أمام الغرفة، نظرَ إلى ساعة يده كانت تشير إلى العاشرة إلا خمس دقائق، طلب كوبَ شاي فقالوا له الشّاي قد نفذ منذ الصّباح الباكر، ظلَّ يبحث فوجد أنّ إحدى العاملات في النّظافة قد جلبت معها (ترمس شاي) من المنزل فحصل على القليل منه، وعندما احتسى أولَّ جرعةٍ ترك البقية الباقية وشعر بالغضب فقد وجده بارداً ومراً وأخضرَ، وهو يكره الشّاي الأخضر وخصوصاً في الصّباح. في تلك اللحظة شعر برغبةٍ ملحة في إشعال سيجارة ولكنه عدَل عن الفكرة، ففي الفترة الأخيرة أصبحت السّجائر تصيبه بألمٍ شديد وضيقٍ في التّنفس بعد سنواتٍ طويلة قضاها في تدخين علب الرّياضي.
انطلق إلى صالة الاستقبال وماهى إلا لحظات حتى خرج أمام باب الصّالة ليستمتع بأشعة شمس آخر الصّيف، بقى فى مكانه حوالى ساعة ونصف يراقب السّيارات الآتية إلى المركز فرأى الفتاة المنشودة تهبط من إحدى السّيارات وتسير نحو الباب الذى يقبع أمامه فابتهجت أساريره وظلّ يحدق بها وهى تقترب رويداً رويداً يداعب الهواء شعرها الأسود الطّويل اللامع تسبقها رائحة عطرها الأخاذ الذي ملأ أنفه الكبير وصدرها المكبّل بالقيود وبالحياة، عندما واجهته ابتسمت له وألقت عليه التّحية وواصلت طريقها إلى داخل الصّالة فشعر بالدّماء السّاخنة تجري في أطرافه الباردة وكان شعوره بالسّعادة عارماً حتى اعتقدَ أنه أكثر الناس حظاً على سطح هذه الأرض وكاد أن يصيبه الغرور وتبعها بنظره فرآها تدخل إلى القسم المخصص لإيواء النّساء فسأل عن ذلك فقالو له إنها تأتى لصديقتها التي أُصيبت بالإعاقة مؤخراً بسبب السّقوط من مكان مرتفع.
مرت فترة كان خلالها يترقب الفرصة للحديث معها والتّقرب منها حتى رآها ذات يوم تحمل كتاباً بالتّحديد رواية فوجد الفرصة الملائمة، كان يعرف أنه سوف يأسرها بحديثه عن الأدب والشّعر فهو مثقفٌ وشاعرٌ تقريباً. وحدث ماتوقع، اقترب منها وسألها عن الرّواية وقلّبَ صفحاتها بين يديه وطلب منها إعارتها له فوافقت على ذلك ودار بينهم حديثٌ عن الإبداع ليس بالقصير ونزع منها وعداً باللّقاء مرة أخرى ليعيد لها الكتاب ويعطيها كتاباً آخرَ من عنده.
وبعد حوالي أسبوع تمّ اللقاء مرة أخرى وتلته لقاءات عديدة وشيئاً فشيئاً تواطدت الصّداقة بينهما. في البداية كان سعيداً بذلك ولكن بعد أنّ مرّ عامٌ ونصف ولم يحدث أي تطورٌ بينهما لم يعد هذا الوضع يرضي غروره، أصبح يفكرُ طويلاً، ضاقت الدّنيا الواسعة فى عينيه وظلّ يسألُ نفسَه دائماً ماذا سيفعل؟ هل يبوح لها بمشاعره؟ فلم يعد يطيق الحياة بدونها هو الذي أحبها من النّظرة الأولى والبسمة الأولى ويوماً بعد يوم زاد هياماً بها أكثر فأكثر. لو باح لها بما فى قلبه سيكون ذلك نهاية الصّداقة ونهاية كل شيء فهي لن تحبه. قال في نفسه، ذلك أفضل "فالصّداقة قد تتحول إلى حب ولكن الحبَّ لن يصبح أبداً صداقة!". بعد أن أتمّ هذه الجملة أدخل يده في جيب القميص العلوي وبصعوبةٍ شديدة أخرج هاتفه الجوّال واتّصل بها في الحال وبعد عدة ثوانٍ ردّت عليه، وبعد التّحية والسّلام سألها متى سيراها فقد مضى على آخر مرة حوالي ثمانية أيام فقالت له أنها سوف تأتي في اليوم القادم على تمام السّاعة الرابعة مساءً.
لم ينم تلك الليلة، أصابه الأرق، وعند السّاعة السّابعة صباحاً كان على الكرسي المتحرك، ظلّ يدور هنا وهناك دون هدف محدد. وعند الثّالثة ظهراً كان مستعداً على أكملِ وجه، لقد حلّقَ شعر رأسه ووجهه وارتدى أفضلَ ماعنده. كان ينتظرها في الصّالون المخصَّصِ للزّيارة، أتت في الوقت المحدد وبعد أن تحدّثا في عدة أمور، باختصار باح لها بما في قلبه بهدوء، استمعت له دون مقاطعة وبعد أن أكمل ما لديه قالت له أنها معجبة به وتقدره وتحترمه وأنه يملك كل ما تريده المرأة في الرّجل ولكنها مرتبطة بشخصٍ غيره منذ فترة طويلة وسوف يتزوجا قريباً وإنها آسفة جداً على ذلك!. فطلب منها التّوقف عن الحديث وقال لها أنه واثقٌ بأنها تكذب وإنها ليست مرغمة على الكذب والمجاملات، فهي حرة تختار من تشاء!. توقف عن الكلام وأطرقت هى رأسها في الأرض ولم تجب. مرّت اللحظات بطيئةً ثقيلة، وقفت فجأةً أمامه وقالت له أنه يجب عليها الذهاب فقد طلبت منها والدتها عدم التّأخر في العودة. لم يجب واكتفى بهزِّ رأسه، فانسلّت إلى الخارج دون وداع ودون أن تلتفت وراءها!.
ظلّ واجماً في مكانه يجول بعينيه في كل شىءٍ حوله، فرأى مجموعة من أصدقائه النّزلاء (المعاقين)، دفع كرسيه بصعوبة إليهم سمعهم يتحدثون عن كرة القدم فلم يهتم وسأل أقرب واحد إليه ذا كان معه علبة رياضى فأعطاه سيجارة وأشعلها له، رغم أنه سحب أنفاسه ببطء فقد شعر بالتّبغ يطعن صدره كالخنجر، لقد مرّ وقتٌ طويل على آخر مرةٍ دخّن فيها، بدأ رأسه يدور من أثر التّبغ وعاوده ألم المثانة فذهب مباشرةً إلى الغرفة ونادى الممرضين بأعلى صوته، وبكل الغضب الذي فيه طلب منهم إعطاءه الحبوب المسكنة الخاصة بالمثانة ونقله إلى السّرير ليواصل حقبة أخرى ينساه فيه الزمن من الألم والملل والوحدة وعلب الرّياضي!!!.
.تمّت بحمدِ الله.
ronaldo99- المساهمات : 484
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 34
الموقع : بنغازيtatic_200692@yahoo.com
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
الموضوع طويل جاتنيش نيه نقراء بس منور ع الجهد المبذولــ وشكرا
the eMo- المساهمات : 918
تاريخ التسجيل : 17/07/2009
العمر : 30
الموقع : with my brother
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
حاولي تقريه 00
و انشأ الله يعجبك0
و انشأ الله يعجبك0
ronaldo99- المساهمات : 484
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 34
الموقع : بنغازيtatic_200692@yahoo.com
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
منوره يا قائدنا .. خليك ديما هك ف تمام و موضيعك فيها هدف
weesi- المساهمات : 413
تاريخ التسجيل : 20/08/2009
العمر : 29
الموقع : حوشنا
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
منور يا زعيم 0
aliwa_kaz- المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 16/06/2009
العمر : 32
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
بوجودكم 0
وين الباقي0
وين الباقي0
ronaldo99- المساهمات : 484
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 34
الموقع : بنغازيtatic_200692@yahoo.com
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
منور قائدناااااا
wegdan- المساهمات : 1452
تاريخ التسجيل : 04/07/2009
العمر : 31
الموقع : عالم الاوهام
رد: الدّائرة المغلقة0000000000
بوجودكم صحيتو 00000
ronaldo99- المساهمات : 484
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
العمر : 34
الموقع : بنغازيtatic_200692@yahoo.com
kaz brothers :: مواضيع kaz :: دردشة kaz
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى